يونان

1. ‫النبى‬ ‫يونان‬

2. 1: 1 ‫قائل‬ ‫امتاي‬ ‫بن‬ ‫يونان‬ ‫الى‬ ‫الرب‬ ‫قول‬ ‫صار‬ ‫و‬

3. 1: 2 ‫المدينة‬ ‫نينوى‬ ‫الى‬ ‫اذهب‬ ‫قم‬
‫صعد‬ ‫قد‬ ‫لنه‬ ‫عليها‬ ‫ناد‬ ‫و‬ ‫العظيمة‬
‫امامي‬ ‫شرهم‬

4. ‫لنينو‬ ‫يروح‬ ‫عاوز‬ ‫مش‬ ‫يونان‬ ‫ليه‬

6. 1: 2 ‫المدينة‬ ‫نينوى‬ ‫الى‬ ‫اذهب‬ ‫قم‬
‫العظيمة‬‫عليها‬ ‫ناد‬ ‫و‬‫صعد‬ ‫قد‬ ‫لنه‬
‫امامي‬ ‫شرهم‬

7. 1: 3 ‫الى‬ ‫ليهرب‬ ‫يونان‬ ‫فقام‬
‫فنزل‬ ‫الرب‬ ‫وجه‬ ‫من‬ ‫ترشيش‬

8. ‫نبى‬ ‫ده‬ ‫يونان‬ ‫مش‬ ‫طب‬
‫ربن‬ ‫من‬ ‫يهرب‬ ‫ممكن‬ ‫انه‬ ‫افتكر‬ ‫ى‬
) ‫اليات‬7،8" :(‫روحك‬ ‫من‬ ‫أين اذهب‬
.‫إلى‬ ‫صعدت‬ ‫أن‬ ‫اهرب‬ ‫أين‬ ‫ومن وجهك‬
.‫في‬ ‫فرشت‬ ‫وأن‬ ‫هناك‬ ‫فأنت‬ ‫السموات‬
...‫مز‬ ‫أنت‬ ‫فها‬ ‫الهاوية‬139

9. ‫اعتقاد‬ ‫فى‬ ‫كان‬
‫بيتكلم‬ ‫ربنا‬ ‫ان‬
‫اسرائيل‬ ‫داخل‬

10. ‫نفسك‬ ‫اسال‬
‫؟‬ ‫ل‬ ‫ول‬ ‫ربنا‬ ‫من‬ ‫بتهرب‬ ‫انت‬
‫من‬ ‫بنهرب‬
‫ربنا‬
‫طلبت‬ ‫عشان‬
‫يعطينى‬ ‫ولم‬
‫واخد‬
‫غلى‬
‫خاطرك‬
‫مش‬
‫عاوزي‬
‫ن‬
‫جهاد‬
‫عشان‬
‫شهوة‬

11. ‫ايه‬ ‫اد‬
‫على‬
‫القدا‬
‫س‬
‫مبقناش‬ ‫بق‬ ‫لوقتى‬
‫ربنا‬ ‫من‬ ‫نهرب‬
‫ربنا‬ ‫عن‬ ‫نهرب‬ ‫بقينا‬

12. ‫ترشيش‬ ‫الى‬ ‫ذاهبة‬ ‫سفينة‬ ‫وجد‬ ‫و‬
‫ليذهب‬ ‫فيها‬ ‫نزل‬ ‫و‬ ‫اجرتها‬ ‫فدفع‬

13. 1: 4 ‫الى‬ ‫شديدة‬ ‫ريحا‬ ‫الرب‬ ‫فارسل‬
‫فحدث‬ ‫البحر‬‫نوء‬‫عظيم‬‫البحر‬ ‫في‬
‫السفينة‬ ‫كادت‬ ‫حتى‬

14. 1: 5 ‫الملحون‬ ‫فخاف‬‫صرخوا‬ ‫و‬‫كل‬
‫التي‬ ‫المتعة‬ ‫طرحوا‬ ‫و‬ ‫الهه‬ ‫الى‬ ‫واحد‬
1
2

15. ‫نزل‬ ‫قد‬ ‫فكان‬ ‫يونان‬ ‫اما‬ ‫و‬
‫و‬ ‫السفينة‬ ‫جوف‬ ‫الى‬
‫ثقيل‬ ‫نوما‬ ‫نام‬ ‫و‬ ‫اضطجع‬

16. 1: 6 ‫له‬ ‫قال‬ ‫و‬ ‫النوتية‬ ‫رئيس‬ ‫اليه‬ ‫فجاء‬‫لك‬ ‫ما‬

17. 1: 7 ‫لبعض‬ ‫بعضهم‬ ‫قال‬ ‫و‬
‫لنعرف‬ ‫قرعا‬ ‫نلقي‬ ‫هلم‬
‫فالقوا‬ ‫البلية‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫بسبب‬

18. 1: 8 ‫من‬ ‫بسبب‬ ‫اخبرنا‬ ‫له‬ ‫فقالوا‬
‫و‬ ‫عملك‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫علينا‬ ‫المصيبة‬ ‫هذه‬
‫من‬ ‫و‬ ‫ارضك‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫اتيت‬ ‫اين‬ ‫من‬

19. 1: 9 ‫اله‬ ‫الرب‬ ‫من‬ ‫خائف‬ ‫انا‬ ‫و‬ ‫عبراني‬ ‫انا‬ ‫لهم‬ ‫فقال‬
‫البر‬ ‫و‬ ‫البحر‬ ‫صنع‬ ‫الذي‬ ‫السماء‬
1: 10 ‫عظيما‬ ‫خوفا‬ ‫الرجال‬ ‫فخاف‬‫له‬ ‫قالوا‬ ‫و‬
‫هذا‬ ‫فعلت‬ ‫لماذا‬‫من‬ ‫هارب‬ ‫انه‬ ‫عرفوا‬ ‫الرجال‬ ‫فان‬
‫اخبرهم‬ ‫لنه‬ ‫الرب‬ ‫وجه‬

20. 1: 11 ‫لن‬ ‫عنا‬ ‫البحر‬ ‫ليسكن‬ ‫بك‬ ‫نصنع‬ ‫ماذا‬ ‫له‬ ‫فقالوا‬
‫البحر‬‫اضطرابا‬ ‫يزداد‬ ‫كان‬
1: 12 ‫في‬ ‫اطرحوني‬ ‫و‬ ‫خذوني‬ ‫لهم‬ ‫فقال‬
‫عالم‬ ‫لنني‬ ‫عنكم‬ ‫البحر‬ ‫فيسكن‬ ‫البحر‬
‫عليكم‬ ‫العظيم‬ ‫النوء‬ ‫هذا‬ ‫بسببي‬ ‫انه‬

21. 1: 13 ‫ليرجعوا‬ ‫جذفوا‬ ‫الرجال‬ ‫لكن‬ ‫و‬
‫البحر‬ ‫لن‬ ‫يستطيعوا‬ ‫فلم‬ ‫البر‬ ‫الى‬ ‫السفينة‬
‫عليهم‬ ‫اضطرابا‬ ‫يزداد‬ ‫كان‬

22. 1: 14 ‫رب‬ ‫يا‬ ‫اه‬ ‫قالوا‬ ‫و‬ ‫الرب‬ ‫الى‬ ‫فصرخوا‬
‫ل‬ ‫و‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫نفس‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫نهلك‬ ‫ل‬
‫كما‬ ‫فعلت‬ ‫رب‬ ‫يا‬ ‫لنك‬ ‫بريئا‬ ‫دما‬ ‫علينا‬ ‫تجعل‬
‫شئت‬

23. 1: 15 ‫البحر‬ ‫في‬ ‫طرحوه‬ ‫و‬ ‫يونان‬ ‫اخذوا‬ ‫ثم‬
‫هيجانه‬ ‫عن‬ ‫البحر‬ ‫فوقف‬

24. 1: 16 ‫عظيما‬ ‫خوفا‬ ‫الرب‬ ‫من‬ ‫الرجال‬ ‫فخاف‬
‫نذورا‬ ‫نذروا‬ ‫و‬ ‫للرب‬ ‫ذبيحة‬ ‫ذبحوا‬ ‫و‬
‫ذبيحة‬ ‫يقدموا‬ ‫مقدروش‬
‫البحر‬ ‫نزل‬ ‫يونان‬ ‫لما‬ ‫الى‬
‫مش‬ ‫لكنيسة‬ ‫فى‬ ‫احنا‬ ‫و‬
‫بعد‬ ‫ال‬ ‫ذبيحة‬ ‫نقدم‬ ‫هينفع‬
‫الصليب‬ ‫ذبيحة‬

25. 1: 17 ‫ليبتلع‬ ‫عظيما‬ ‫حوتا‬ ‫فاعد‬ ‫الرب‬ ‫اما‬ ‫و‬
‫الحوت‬ ‫جوف‬ ‫في‬ ‫يونان‬ ‫فكان‬ ‫يونان‬‫ثلثة‬
‫ايام‬‫و‬‫ليال‬ ‫ثلث‬

26. 1- ‫؟‬ ‫ل‬ ‫ول‬ ‫ربنا‬ ‫من‬ ‫هربان‬ ‫انت‬
- ‫للهك‬ ‫اصرخ‬ ‫قوم‬ ‫؟‬ ‫نائم‬ ‫ليه‬ ‫ت‬
3- ‫؟‬ ‫هذا‬ ‫فعلت‬ ‫لماذا‬

27. ‫يونان‬ ‫صلها‬ ‫اللى‬ ‫الصلة‬
‫كله‬ ‫مساره‬ ‫غيرت‬
‫الصلة‬ ‫نصلى‬ ‫نقدر‬ ‫ازاى‬
‫شى‬ ‫كل‬ ‫تغير‬ ‫تقدر‬ ‫اللى‬

28. 2: 10 ‫البر‬ ‫الى‬ ‫يونان‬ ‫فقذف‬ ‫الحوت‬ ‫الرب‬ ‫امر‬ ‫و‬

29. ‫قل‬ ‫من‬ ‫دلوقتى‬ ‫يونان‬ ‫طاعة‬ ‫هل‬
3: 1 ‫ثانية‬ ‫يونان‬ ‫الى‬ ‫الرب‬ ‫قول‬ ‫صار‬ ‫ثم‬
‫قائل‬
3: 2 ‫العظيمة‬ ‫المدينة‬ ‫نينوى‬ ‫الى‬ ‫اذهب‬ ‫قم‬
‫بها‬ ‫مكلمك‬ ‫انا‬ ‫التي‬ ‫المناداة‬ ‫لها‬ ‫ناد‬ ‫و‬

30. 3: 3 ‫بحسب‬ ‫نينوى‬ ‫الى‬ ‫ذهب‬ ‫و‬ ‫يونان‬ ‫فقام‬
‫نينوى‬ ‫اما‬ ‫الرب‬ ‫قول‬‫عظيمة‬ ‫مدينة‬ ‫فكانت‬
‫لله‬‫ايام‬ ‫ثلثة‬ ‫مسيرة‬

31. 3: 4 ‫يوم‬ ‫مسيرة‬ ‫المدينة‬ ‫يدخل‬ ‫يونان‬ ‫فابتدا‬
‫و‬ ‫نادى‬ ‫و‬ ‫واحد‬‫قال‬‫بعد‬
‫تنقلب‬ ‫يوما‬ ‫اربعين‬

32. 3: 5 ‫و‬ ‫بصوم‬ ‫نادوا‬ ‫و‬ ‫بالله‬ ‫نينوى‬ ‫اهل‬ ‫فامن‬
‫صغيرهم‬ ‫الى‬ ‫كبيرهم‬ ‫من‬ ‫مسوحا‬ ‫لبسوا‬

33. 3: 6 ‫نينوى‬ ‫ملك‬ ‫المر‬ ‫بلغ‬ ‫و‬

34. ‫خلع‬ ‫و‬ ‫كرسيه‬ ‫عن‬ ‫فقام‬
‫بمسح‬ ‫تغطى‬ ‫و‬ ‫عنه‬ ‫رداءه‬
‫الرماد‬ ‫على‬ ‫جلس‬ ‫و‬

35. ‫تابت‬ ‫ليه‬ ‫دي‬ ‫الناس‬ ‫هى‬
‫عمور‬ ‫و‬ ‫سدوم‬ ‫يخلى‬ ‫اللى‬ ‫ايه‬
‫تتب‬ ‫لم‬ ‫و‬ ‫بلوط‬ ‫بيستهزئوا‬ ‫كانوا‬

36. 3: 7 ‫عظمائه‬ ‫و‬ ‫الملك‬ ‫امر‬ ‫عن‬ ‫نينوى‬ ‫في‬ ‫قيل‬ ‫و‬ ‫نودي‬ ‫و‬
‫ل‬ ‫شيئا‬ ‫الغنم‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫البقر‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫البهائم‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫الناس‬ ‫تذق‬ ‫ل‬ ‫قائل‬
‫ماء‬ ‫تشرب‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ترع‬
3: 8 ‫البهائم‬ ‫و‬ ‫الناس‬ ‫بمسوح‬ ‫ليتغط‬ ‫و‬‫يصرخوا‬ ‫و‬
‫بشدة‬ ‫ا‬ ‫الى‬‫عن‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫يرجعوا‬ ‫و‬
‫عن‬ ‫و‬ ‫الرديئة‬ ‫طريقه‬‫الظلم‬‫في‬ ‫الذي‬

37. 3: 9 ‫نهلك‬ ‫فل‬ ‫غضبه‬ ‫حمو‬ ‫عن‬ ‫يرجع‬ ‫و‬ ‫يندم‬ ‫و‬ ‫يعود‬ ‫ا‬ ‫لعل‬
3: 10 ‫عن‬ ‫رجعوا‬ ‫انهم‬ ‫اعمالهم‬ ‫ا‬ ‫راى‬ ‫فلما‬
‫تكلم‬ ‫الذي‬ ‫الشر‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫ندم‬ ‫الرديئة‬ ‫طريقهم‬

38. ‫؟‬ ‫بيندم‬ ‫ربنا‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫كلمه‬ ‫فى‬ ‫بيرجع‬ ‫ربنا‬ ‫هل‬

39. ‫نينوى‬ ‫على‬ ‫بالهلك‬ ‫حكمه‬
‫الخاطئة‬
‫التائبة‬ ‫نينوى‬ ‫على‬ ‫ليس‬ ‫لكن‬ ‫و‬
‫التائبة‬ ‫نينوى‬ ‫على‬ ‫بالحياة‬ ‫وحكمه‬
‫الخاطئة‬ ‫نينوى‬ ‫على‬ ‫ليس‬ ‫ولكن‬
‫بالهلك‬ ‫حكمه‬‫بالحياة‬ ‫حكمه‬
‫وى‬‫ن‬‫ي‬‫ن‬

40. ‫انسح‬ ‫و‬ ‫النسان‬ ‫تذلل‬ ‫يحتمل‬ ‫ل‬
‫الثالث‬ ‫شنودة‬ ‫البابا‬ +++

41. 4: 1 ‫فاغتاظ‬ ‫شديدا‬ ‫غما‬ ‫يونان‬ ‫ذلك‬ ‫فغم‬
4: 2 ‫قال‬ ‫و‬ ‫الرب‬ ‫الى‬ ‫صلى‬ ‫و‬‫رب‬ ‫يا‬ ‫اه‬
‫في‬ ‫بعد‬ ‫كنت‬ ‫اذ‬ ‫كلمي‬ ‫هذا‬ ‫اليس‬
‫ارضي‬‫ترشيش‬ ‫الى‬ ‫الهرب‬ ‫الى‬ ‫بادرت‬ ‫لذلك‬
‫بطيء‬ ‫رحيم‬ ‫و‬ ‫رؤوف‬ ‫اله‬ ‫انك‬ ‫علمت‬ ‫لني‬
‫الشر‬ ‫على‬ ‫نادم‬ ‫و‬ ‫الرحمة‬ ‫كثير‬ ‫و‬ ‫الغضب‬

42. ‫حياتي‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫موتي‬ ‫لن‬ ‫مني‬ ‫نفسي‬ ‫خذ‬ ‫رب‬ ‫يا‬ ‫فالن‬
‫إلى‬ ‫حماة‬ ‫مدخل‬ ‫من‬ ‫إسرائيل‬ ‫تخم‬ ‫رد‬ ‫هو‬
‫إسرائيل‬ ‫إله‬ ‫الرب‬ ‫كلم‬ ‫حسب‬ ‫العربة‬ ‫بحر‬
‫به‬ ‫تكلم‬ ‫الذي‬‫يونان‬ ‫عبده‬ ‫يد‬ ‫عن‬
‫النبي‬ ‫امتاي‬ ‫بن‬‫جت‬ ‫من‬ ‫الذي‬
...‫تانى‬ ‫ملوك‬ ‫حافر‬14:23-29
‫ايه‬ ‫اد‬ ‫شوفوا‬
‫شعبه‬ ‫بيحب‬ ‫يونان‬

43. 4: 5 ‫جلس‬ ‫و‬ ‫المدينة‬ ‫من‬ ‫يونان‬ ‫خرج‬ ‫و‬
‫و‬ ‫مظلة‬ ‫هناك‬ ‫لنفسه‬ ‫صنع‬ ‫و‬ ‫المدينة‬ ‫شرقي‬
‫يحدث‬ ‫ماذا‬ ‫يرى‬ ‫حتى‬ ‫الظل‬ ‫في‬ ‫تحتها‬ ‫جلس‬
‫المدينة‬ ‫في‬

44. 4: 6 ‫فوق‬ ‫فارتفعت‬ ‫يقطينة‬ ‫الله‬ ‫الرب‬ ‫فاعد‬
‫يخلصه‬ ‫لكي‬ ‫راسه‬ ‫على‬ ‫ظل‬ ‫لتكون‬ ‫يونان‬
‫اليقطينة‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫يونان‬ ‫ففرح‬ ‫غمه‬ ‫من‬
‫عظيما‬ ‫فرحا‬

45. 4: 7 ‫في‬ ‫الفجر‬ ‫طلوع‬ ‫عند‬ ‫دودة‬ ‫ا‬ ‫اعد‬ ‫ثم‬
‫فيبست‬ ‫اليقطينة‬ ‫فضربت‬ ‫الغد‬

46. 4: 8 ‫اعد‬ ‫ا‬ ‫ان‬ ‫الشمس‬ ‫طلوع‬ ‫عند‬ ‫حدث‬ ‫و‬
‫على‬ ‫الشمس‬ ‫فضربت‬ ‫حارة‬ ‫شرقية‬ ‫ريحا‬
‫و‬ ‫الموت‬ ‫لنفسه‬ ‫فطلب‬ ‫فذبل‬ ‫يونان‬ ‫راس‬
‫حياتي‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫موتي‬ ‫قال‬